بورصة

أحمد عز يرفع حصته في “حديد عز” لـ 32.29% فى صفقة بـ 18.9 مليون دولار

 

الجورنال الاقتصادي – شيماء ابو الوفا :

اعلنت شركة هيرمس للوساطة في الأوراق المالية، عن قيام أحمد عبدالعزيز عز برفع حصته في شركة حديد عز من 27.3 % إلى 32.29%، مشيرة فى بيان إلى أن أحمد عز اشترى نحو 9.039 مليون شهادة إيداع دولية تعادل 27.11 مليون سهم محلي، المملوكة لشركة مجموعة العز القابضة للصناعة والاستثمار، وبحسب البيان، تبلغ قيمة الصفقة 18.98 مليون دولار، بمتوسط 2.1 دولار للسهم، ولفت البيان إلى أن حصص المجموعات المرتبطة بالمساهم تبلغ 33.45%.

وفي بيان منفصل، أشارت هيرمس إلى أن العز القابضة خفضت حصتها في حديد عز من 38.4% إلى 33.41%، من خلال بيع  9.039 مليون شهادة إيداع دولية تعادل 27.11 مليون سهم محلي المملوكة لشركة مجموعة العز القابضة للصناعة والاستثمار، بقيمة 18.98 مليون دولار بمتوسط 2.1 دولار للسهم.

يذكر أن الشركة حققت خسائر بقيمة 4.68 مليار جنيه خلال العام الماضي، مقابل خسائر بلغت 8.11 مليار جنيه في العام السابق له، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الاقلية.

وفى الرابع من ابريل الماضي، أظهرت القوائم المالية المجمعة لشركة حديد عز، خلال 2020، تراجع خسائرها بنسبة 42.2% على أساس سنوي.

وأوضحت الشركة في بيان انذاك، أنها حققت خسائر بقيمة 4.68 مليار جنيه خلال العام الماضي، مقابل خسائر بلغت 8.11 مليار جنيه في العام السابق له، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الاقلية.

وخلال العام الماضي، بلغ نصيب مساهمي الشركة القابضة خسائر بقيمة 3.119 مليار جنيه، مقابل خسائر بقيمة 6.3 مليار جنيه في 2019، بينما بلغت خسائر الحقوق الغير مسيطرة 1.56 مليار جنيه، مقابل 1.8 مليار جنيه خسائر في العام السابق له.

وتراجعت المبيعات لتسجل نحو 38.62 مليار جنيه خلال  2020، مقابل 45.71 مليار جنيه في 2019، وعلى مستوى الأعمال المستقلة، بلغت خسائر الشركة في 2020 نحو 563.67 مليون جنيه، مقابل أرباح بقيمة 2.48 مليار جنيه بالفترة المقارنة من 2019.

وكانت الشركة حققت خسائر بقيمة 4.11 مليار جنيه خلال الفترة من يناير حتى سبتمبر الماضي، مقابل خسائر بلغت 4.32 مليار جنيه بالفترة المقارنة من العام السابق له، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الاقلية، وتراجعت المبيعات لتسجل نحو 26.45 مليار جنيه خلال التسعة أشهر الأولى من 2020، مقابل 35.26 مليار جنيه في الفترة المقارنة من 2019.

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى