أكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، يوم الجمعة 13 يونيو 2025، عدم وجود أي مؤشرات على تغير أو زيادة في الخلفية الإشعاعية داخل جمهورية مصر العربية.
يأتي هذا التأكيد في ضوء التطورات الجارية في المنطقة، حيث تتابع الهيئة وضع المنشآت النووية بالمحيط الإقليمي على مدار الساعة.
تتابع الهيئة التطورات من خلال التقارير الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وبالتنسيق الدائم مع الجهات الوطنية المعنية. تعتمد الهيئة على منظومة الرصد الإشعاعي والإنذار المبكر، التي تستخدم أحدث أجهزة الرصد المنتشرة في انحاء الجمهورية.
وتهيب الهيئة بالمواطنين الاعتماد فقط على البيانات الرسمية الصادرة عنها كمصدر موثوق للمعلومات في هذا الشأن، لضمان دقة المعلومات المتداولة.