
تخفيفًا للقيود، منحت الحكومة الأمريكية ترخيصًا سنويًا لشركتي “سامسونج للإلكترونيات”، و”إس كيه هاينكس”، الكوريتين الجنوبيتين، يتيح لهما شحن معدات تصنيع الرقائق الإلكترونية إلى مصانعهما في الصين.
تأتي هذه الخطوة بعد أن ألغت واشنطن في وقت سابق من العام الحالي، إعفاءات من متطلبات التراخيص كانت ممنوحة لعدد من شركات التكنولوجيا العاملة في الصين.
الصين تمثل إحدى القواعد الإنتاجية الرئيسية لشركتي “سامسونج للإلكترونيات”، أكبر مُصنّع لرقائق الذاكرة في العالم، و”إس كيه هاينكس”، وهي ثاني أكبر مُصنّع، لا سيما في ما يتعلق برقائق الذاكرة التقليدية.
تشهد هذه الرقائق ارتفاعاً حاداً في الأسعار، مدفوعة بزيادة الطلب من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وتراجع المعروض في الأسواق العالمية.



